منتديات صانع القرار
اهلا وسهلا ضيفنا العزيز يسعدنا ويشرفنا تسجيلك معنا


منتديات صانع القرار
اهلا وسهلا ضيفنا العزيز يسعدنا ويشرفنا تسجيلك معنا


منتديات صانع القرار
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

مجموعة من الاخطأ الشائعة التي يقع فيها المصلين

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل

admin
admin
Admin
Admin
البلد : مجموعة من الاخطأ الشائعة التي يقع فيها المصلين Soudia10
المهنه : مجموعة من الاخطأ الشائعة التي يقع فيها المصلين Engine10
المـزاج : مجموعة من الاخطأ الشائعة التي يقع فيها المصلين 121010
الجنس : ذكر
نقاط : 5622
المساهمات : 157
تقييم : 10
https://sh-d-r.mam9.com

مُساهمةadmin 11/1/2016, 12:03 am



ملخص كتاب (( أخطاء المصلين من التكبير إلى التسليم )) للكاتب محمد بيومي
أرجو إنكم تقروها بعناية للأخر قد نقع في هذة الاخطاء دون علم
مجموعة من الاخطأ الشائعة التي يقع فيها المصلين 30122013-8a989

الخطأ الأول

الإسراع في المشي إلى المسجد وعند دخوله لإدراك الركوع


و من الأخطاء الظاهرة خاصة عند سماع المصلى قراءه الإمام وهو في طريقه للمسجد فيقصد بالإسراع اللحاق بالجماعة قبل الرفع من الركع حتى لا تفوته ركعة
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :


-" إذا أقيمت الصلاة فلا تأتوها وأنتم تسعون وائتوها تمشون وعليكم السكينة فما أدركتم فصلوا وما فاتكم فأتموا"

رواة البخاري
وقال :


- إذا ثوب بالصلاة فلا يسع إليها أحدكم ولكن ليمش وعليه السكينة والوقار، صلى الله عليه وسلم ما أدركت واقض ما سبقك" رواة مسلم


فائدة
إذا توجه المصلى إلى المسجد لأداء الجماعة ولم يقصر في اللحاق بها ولكنها فاتته فانه يكون كمن أداها
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :


-" من توضأ فأحسن وضوءه ثم راح فوجد الناس قد صلوا أعطاه الله عز وجل مثل أجر من صلاها أو حضرها لا ينقص ذلك من أجرهم شيئا"

صحيح رواه أبو داود


فائدة
بعض الناس يدخلون المسجد فيجدون الجماعة في التشهد الأخير فينتظرون حتى تنتهي الجماعة ليبدؤوا الصلاة في جماعه ثانيه وهذا خطأ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :


-"إذا جئتم إلى الصلاة ونحن سجود فاسجدوا ولا تعدوها شيئا، ومن أدرك الركعة فقد أدرك الصلاة"

رواه أبو داود

الخطأ الثاني
التلفظ بالنية
قال الشيخ ا بن باز :


- التلفظ بالنية بدعه والجهر بذلك أشد في الآثم
ولم يثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم ولا عن أحد من الصحابة التلفظ بالنية فعلم بذلك أنه غير مشروع
قال ابن القيم :


- كان صلى الله عليه وسلم إذا قام للصلاة قال :

الله اكبر

ولم يقل شيئا قبلها فالمثبت عندنا أن النية محلها القلب

الخطأ الثالث
جهر الإمام بالبسملة دائما
لم يكن من هدى النبي صلى الله عليه وسلم إن يجهر بالبسملة في الصلوات الجهر لما رواه البخاري ومسلم عن أنس رضي الله عنه إن النبي صلى الله عليه وسلم وأبا بكر وعمر كانوا يفتتحون الصلاة بالحمد لله رب العالمين
أما الأحاديث التي تقول بالجهر بها فهي لا تخلو من ضعف

الخطأ الرابع
التنطع في إخراج الحروف من مخارجها
قال ابن الجوى:


- هذا من تلبس إبليس على بعض المصلين في الصلاة فيجعلهم يكررون بعض الكلمات مثل ( الحمد لله الحمد لله ) فيخرج عن أدب الصلاة أو تشديد بعض الحروف مثل كلمه ( المغضوب) وهو بهذا يشغل المصلى عن فهم التلاوة

الخطأ الخامس
بدعية ما يقوله المأموم أثناء القراءة الإمام للفاتحة
بعض المصلين عندما يقول الإمام ( إياك نعبد وإياك نستعين ) يقولون :


استعنت برب العرش العظيم أو نحو ذلك والواجب على المصلى أن يستمع لقراءة الإمام ويتدبر ما يتلى عليه

الخطأ السادس
خطأ بعض المصلين في قولهم " آمين"
بعض المصلين يمدون همزة آمين أكثر من حركتين حتى يصل المد إلى 6 حركات والواجب أن المد حركتين بقدر ضم الأصبع أو بسطه كما أن البعض يشدد الميم مما يغير معناها إلى قاصدين

الخطأ السابع


عدم الجهر بالتأمين
ومن الأخطاء أيضا عدم الجهر بالتأمين لقوله صلى الله عليه وسلم :


- " إذا أمّن الإمام فأمنوا" رواه البخاري
وقال :


- " ما حسدتكم اليهود على شأ ، ما حسدتكم على السلام والتأمين" صحيح

الخطأ الثامن
عدم اتخاذ سترة
يتهاون بعض المصلين في اتخاذ سترة أمامهم يصلون إليها بالرغم من أن الرسول صلى الله عليه وسلم قال :


- " إذا صلى أحدكم إلى سترة فليدن منهات لا يقطع الشيطان عليه صلاته" صحيح
وتتحقق السترة بأي شأ بارز عن الأرض ، وفى صحيح البخاري أن ألصحابه كانوا يصلون إلى أعمده المسجد يتخذونها سترة
وكان النبي يدنو من السترة حتى يكون بين موضع سجوده وبين السترة قدر ممر الشاه
قال النووي :


- ألحكمه من اتخاذ السترة كف البصر عما وراءه ومنع من يجتاز بقربه
ملحوظة هامة
المرور بين يدي المصلى من الكبائر
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :


- " لو يعلم المار بين يدي المصلى ماذا عليه لكان أن يقف أربعين خيرا له من أن يمر بين يديه"
رواه البخاري
وقال :


" إذا صلى أحدكم إلى شأ يستره من الناس فأراد أحد أن يجتاز بين يديه فليدفعه ، فإن أبى فليقاتله فإنما هو شيطان" البخاري
لكن يجوز للمصلى أن يمر بين الصفوف إذا لم يجد طريقا آخر يمر منه

الخطأ التاسع
تشمير الثياب
وذلك بتشمير الثياب في الصلاة أو ضمها عند الهوى للسجود ، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :


- " أمرت أن أسجد على سبعة أعظم، الجبهة ( وأشار بيده على أنفه ) واليدين والرجلين وأطراف القدمين، ولا نكف الثياب والشعر" رواه مسلم.

قال النووي:

- "لا نكف الثياب ولا الشعر " أي لا نضمها ولا نجمعها. واتفق العلماء على النهى عن الصلاة وثوبه مشمرا أو كمه أو نحو ذلك ، أو رأسه معقوص وهو كراهة تنزيه فلو صلى كذلك فقد أساء وصحت صلاته


الخطأ العاشر
إسبال الثياب وإطالتها
من الأخطاء التي يقع فيها المصلون إطالة ثيابهم حتى تتجاوز الكعبين قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :


- " ما أسفل الكعبين من الإزار ففي النار" رواه البخاري.

وقال الشيخ ابن عثيمين :

- إن إسبال الإزار إذا قصد به الخيلاء فعقوبته أن لا ينظر الله تعالى إليه يوم ألقيامه ولا يكلمه ولا يزكيه وله عذاب أليم ، وأما إذا لم يقصد به الخيلاء فعقوبته أن يعذب ما نزل من الكعبين بالنار .

الخطأ الحادي عشر
تسوية الصفوف وسد الخلل
 وهو من الأخطاء التي يشترك فيها الإمام والمأموم فإنه يجب على الإمام أن يحث المصلين على تسوية الصفوف وإقامتها كما كان يفعل النبي وعلى المأموم أن يهتم بتسوية الصف،

عن ابن مسعود رضي الله عنه قال :

كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يمسح مناكبنا ( أي يسويها في الصفوف ويعدلنا فيها ) في الصلاة ويقول :- استووا ولا تختلفوا فتختلف قلوبكم ، ليليني منكم أولو الأحلام والنهى ( العقول) ثم الذين يلونهم ثم الذين يلونهم " رواة مسلم.

قال النووي :

-" فتختلف قلوبكم" أي يوقع بينكم العداوة والبغضاء واختلاف القلوب
وقد بين النبي صلى الله عليه وسلم أن عدم تسويه الصفوف ينقص من تمام الصلاة ..


قال صلى الله عليه وسلم:

- " سووا صفوفكم فإن تسويه الصف من تمام الصلاة" رواه مسلم،

وفى البخاري عن أنس قال :

- كان أحدنا يلزق منكبه بمنكب صاحبه وقدمه بقدمه.


الخطأ الثاني عشر
وضع اليدين أسفل الصدر أثناء القيام
بعض المصلين يضع يديه تحت السرة أثناء القيام والأصوب وضعها على الصدر ، عن وائل بن حجر رضي الله عنه قال :


" صليت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فوضع يده اليمنى على يده اليسرى على صدره" حديث حسن ،

أما الأحاديث التي تقول بوضع اليدين تحت السرة فكلها ضعيفة
كذلك فالبعض يرسل يديه ويضعها على جنبه وهذه الهيئة على خلاف ألسنه ولم يرد بها حديث.

الخطأ الثالث عشر
رفع البصر إلى السماء في الصلاة
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :


- " لينتهين أقوام يرفعون أبصارهم إلى السماء في الصلاة، أو لا ترجع أليهم" رواه مسلم
قال النووي :


- في هذا الحديث النهى الأكيد والوعيد الشديد ونقل الإجماع في النهى عن ذلك وأختلف في كراهة رفع البصر إلى السماء في الدعاء في غير الصلاة فكرهه البعض وجاوزه الأكثرون
والأرجح أن مما يبعث على الخشوع في الصلاة أن ينظر المصلى إلى موضع سجوده

الخطأ الرابع عشر
الصلاة في الملابس التي تشغل المصلى أو التي فيها تصاوير
وهى من الأمور التي تصرف المصلى عن الخشوع في الصلاة وقد أرشدنا النبي صلى الله عليه وسلم إلى الإبتعاد عن مثل هذه الأمور
كما يجب النهى عن المبالغة في زخرفه المساجد وفرشها بالسجاد المنقوش مما يشغل المصلى عن صلاته .

الخطأ الخامس عشر
تغميض العينين في الصلاة
قال ابن القيم :


- لم يكن من هديه صلى الله عليه وسلم تغميض العينين في الصلاة.... واختلف الفقهاء في كراهيته فكرهه الإمام أحمد، ولكن الصواب أن يقال إن كان تفتيح العين لا يخل بالخشوع فهو أفضل وإن كان يحول بينه وبين الخشوع فهنالك لا يكره التغميض.

الخطأ السادس عشر
عدم الطمأنينة في الصلاة
وهذا ينافى مع الخشوع وقد يؤثر على صحة الصلاة. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :


-" إن أسوأ الناس سرقه الذي يسرق من صلاته قالوا: يا رسول الله وكيف يسرق من صلاته ؟

قال : لا يتم ركوعها ولا سجودها " صحيح
فالواجب على المصلى أن يطمئن في صلاته وأن يتم ركوعها وسجودها على الوجه الأكمل فإنه واقف بين يدي الله تعالى.
عن ابن مسعود قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :


-" لا تجزئ صلاة لا يقيم الرجل فيها صلبه في الركوع والسجود."

الخطأ السابع عشر
عدم استواء الظهر في الركوع
ينبغي على المصلى أن يكون ظهره مستويا في حال الركوع فقد كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا ركع بسط ظهره و سواه حتى لو صب عليه الماء لأستقر . قال صلى الله عليه وسلم للمسئ في صلاته :


-" فإذا ركعت فاجعل راحتيك على ركبتيك ، وامدد ظهرك ومكن لركوعك". صحيح

الخطأ الثامن عشر
الطمأنينة عند رفع الرأس من الركوع
كان النبي صلى الله عليه وسلم يطمئن في هذا القيام وكان يقف فيه قدر ركوعه وسجوده
عن البراء بن عازب قال :" كان ركوع النبي وسجوده وبين السجدتين وإذا رفع من الركوع قريبا من السواء".

الخطأ التاسع عشر
عدم قول المأموم " سمع الله لمن حمده"
بعض المصلين لا يشاركون الإمام في قوله " سمع الله لمن حمده " قال النووي :


- قال الشافعي والأصحاب :

- يستوي في استحباب هذه الأذكار كلها الإمام والمأموم والمنفرد، فيجمع كل واحد منهم بين قوله:

سمع الله لمن حمده ، وربنا ولك الحمد.

الخطأ العشرون
النزول إلى السجود بالركبتين
عن أبى هريرة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال :


- " إذا سجد أحدكم فلا يبرك كما يبرك البعير وليضع يديه قبل ركبتيه" صحيح
وقال :


- " اعتدلوا في السجود ، ولا يبسط أحدكم ذراعيه انبساط الكلب".

وقال:

-"إذا سجدت فضع كفيك وارفع مرفقيك".

الخطأ الحادي و العشرون
عدم تمكين الأنف من الأرض
وذلك أثناء السجود وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم :


" لا صلاه لمن لم يمس أنفه الأرض " صحيح.

الخطأ الثاني والعشرون
عدم استقبال ألقبله بأطراف الأصابع أثناء السجود
بعض المصلين لا يجعلون أطراف أصابع القدمين في إتجاه ألقبله ، بل يثنونها تحتهم حتى تكون أطراف الأصابع في عــــــــــــــــاتجاه ألقبله.
عن عائشة رضي الله عنها قالت :فقدت رسول الله صلى الله عليه وسلم وكان معي على فراشي ، فوجدته ساجدا راصا عقبيه ، مستقبلا بأطراف أصابعه ألقبله .. وعن ابن عمر قال:


- "من سنه الصلاة أن يستقبل بأصابع رجليه القبلة" فتح الباري.

الخطأ الثالث والعشرون
المباعدة بين القدمين أثناء السجود
بالرجوع إلى حديث ألسيده عائشة رضي الله عنها السابق قال :


- " راصا عقبيه" أي لاصقا العقب بالعقب
قال ابن الأثير : تلاصقوا حتى لا تكون بينكم فرج.

الخطأ الرابع والعشرون
عدم الإطمئنان في الجلسة التي بين السجدتين
كان النبي صلى الله عليه وسلم يطمئن في هذه الجلسة حتى يرجع كل عظم إلى موضعه ، قال ابن القيم : كان من هديه صلى الله عليه وسلم إطالة هذا ا لركن بقدر السجود.


الخطأ الخامس والعشرون
التهاون بجلسة الاستراحة
عن مالك بن حويرث رضي الله عنه "أنه رأى النبي صلى الله عليه وسلم يصلى فإذا كان في وتر من صلاته لم ينهض حتى يستوي قاعدا" . رواه البخاري.

الخطأ السادس والعشرون
عدم الاعتماد على اليدين عند القيام من السجود
عن مالك بن حويرث رضي الله عنه"


أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا رفع رأسه عن السجدة الثانية جلس واعتمد على الرض ثم قام." . رواه البخاري
قال الشافعي وبهذا نأمر من قام من سجود أو جلوس في الصلاة أن يعتمد على الأرض بيديه معا اتباعا للسنة.

الخطأ السابع والعشرون
زيادة لفظه سيدنا عند ذكر الرسول صلى الله عليه وسلم في التشهد والأذان
والذين يزيدون لفظه سيدنا يبررون ذلك بأنه زيادة توقير للنبي وهو أمر مردود من وجهين


الأول:

- إن توقير النبي صلى الله عليه وسلم ومحبته تكون بإتباعه من غير زيادة أو نقصان
الثاني:


- أن أصحاب النبي كانوا أشد منا حبا له ومع ذلك لم يثبت عن أحد منهم أنه تلفظ بهذه الزيادة.

الخطأ الثامن والعشرون
الإشارة بالأيدي عند التسليم من الصلاة
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :


- " إذا سلم أحدكم فليلتفت إلى صاحبه ولا يومئ بيده" رواه مسلم.

الخطأ التاسع والعشرون
الميل قليلا إلى جهة اليمين واليسار أثناء التسليم
عن سعد بن أبى وقاص قال :
" كنت أرى رسول الله صلى الله عليه وسلم يسلم عن يمينه وعن يساره ، حتى أرى بياض خده" . رواه مسلم.

الخطأ الثلاثون
سبق الإمام في الركوع والسجود
عن أنس بن مالك قال : صلى بنا رسول الله صلى الله عليه وسلم ذات يوم فلما قضى الصلاة أقبل علينا بوجهه ن فقال :


- " أيها الناس إني إمامكم ، فلا تسبقوني بالركوع ولا بالسجود ولا بالقيام ولا بالإنصراف، فإني أراكم من أمامي ومن خلفي" رواه مسلم.
وقال :


- " أما يخشى الذي يرفع رأسه قبل الإمام أن يحول الله رأسه رأس حمار؟" رواه البخاري.
قال الشيخ ابن عثيمين : إن المأموم مع إمامه له أربع حالات:
المسابقة: أن يبدأ بالشئ قبل إمامه وهذا حرام وإذا كانت تكبيره الإحرام لم تنفعه صلاته ويجب عليه إعادتها
الموافقة: أن يكون موافقا للإمام يركع مع ركوعه ويسجد مع سجوده وهى أيضا محرمه لقوله صلى الله عليه وسلم :


" لا تركع حتى يركع ولا تكبر حتى يكبر " أو هي مكروهه إلا في تكبيره الإحرام فإذا وافق إمامه وجبت عليه الإعادة.
المتابعة:


التخلف: بأفعال الصلاة بعد إمامه بدون تأخير وهو المشروع.
التخلف :


وهو خلاف المشروع مثل أن يقوم الإمام وأنت ساجد لأنك مربوط بإمام يجب أن تكون متابعا له.

الخطأ الحادي والثلاثون
الالتفات في الصلاة
لا يجوز للمصلى أن يلتفت في صلاته لأن الله عز وجل ينصب وجهه لوجه عبده حين يصلى له فإذا التفت العبد صرف الله عنه وجهه
وعن عائشة رضي الله عنها قالت : سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الالتفات في الصلاة فقال :


" هو اختلاس يختلسه الشيطان من صلاه العبد" رواه البخاري.

الخطأ الثاني والثلاثون
النهى عن سدل الثوب وتغطيه الفم في الصلاة
عن أبى هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم نهى عن السدل وأن يغطى الرجل فاه. حديث حسن
والسدل : أن يضع الرجل ثوبه على كتفيه ويرسل أطرافه من جوانبه ، أي لا يدخل ذراعيه في الأكمام وهو من فعل أهل الكتاب فنهينا عنه، وتغطيه الفم يشبه فعل المجوسيين.

الخطأ الثالث والثلاثون
المداومة على القنوت في صلاه الفجر
كان النبي صلى الله عليه وسلم لا يقنت إلا عند الشدائد وإذا نزلت بالمسلمين نازله فإذا رفعت أمسك عن القنوت وكان إذا قنت يقنت في الصلوات جميعا ولا يخص صلاه دون صلاه.

الخطأ الرابع والثلاثون
جذب الرجل من الصف الأمامي للوقوف بجوار المنفرد
من الأخطاء الشائعة أن المصلى إذا دخل المسجد ووجد الصفوف مكتملة يجذب رجلا من الصف الذي أمامه ليقف بجواره وهذا لم يرد في أي حديث صحيح وجميع الأحاديث الواردة في هذه المسألة ضعيفة.
قال الشيخ ابن عثيمين :


- إذا جاء المصلى ووجد نفسه يقف منفردا لا حرج عليه،

وقال الشيخ ابن باز :

- عليه أن يلتمس موضعا في الصف أو يقف منفردا على يمين الإمام.

الخطأ الخامس والثلاثون
النهى عن قراءه القرآن في الركوع والسجود
عن ابن عباس رض الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال :


- " ألا إني نهيت أن أقرأ القرآن راكعا أو ساجدا، فأما الركوع فعظموا فيه الرب عز وجل، وأما السجود فاجتهدوا في الدعاء فقمن ( أي جدير) أن يستجاب لكم". رواه مسلم
قال النووي:


- إنما وظيفة الركوع التسبيح ووظيفة السجود التسبيح والدعاء.

الخطأ السادس والثلاثون
الدعاء بعد التسليم من الصلاة ومسح الوجه باليدين
بعض المصلين إذا فرغوا من الصلاة رفعوا أيديهم بالدعاء
قال الشيخ ابن باز :


- لم يصح عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه كان يرفع يديه بعد صلاه الفريضة ولم يصح ذلك أيضا عن ألصحابه.
كذلك فمن البدع المستحدثة الدعاء الجماعي عقب الصلاة، سئل ابن تيميه عن دعاء الإمام والمأموم عقب صلاه الفرض فأجاب أنه بدعه فقد كان دعاء النبي في صلب الصلاة
أما مسح الوجه باليدين بعد الدعاء :


- فلم يصح فيه حديث عن النبي قال ابن تيميه:

- رفع النبي صلى الله عليه وسلم يديه في الدعاء فقد جاء فيه أحاديث كثيرة صحيحة، وأما مسح الوجه فليس عنه فيه إلا حديث أو حديثان لا يقوم بهما حجه.

الخطأ السابع والثلاثون
المصافحة بعد التسليم
وهى من البدع المستحدثة بأن يسلم المصلون على بعضهم البعض بعد الصلاة فلم يرد فيها حديث صحيح عن النبي .

للكاتب محمد بيومي
وبهذا ينتهي تلخيص هذا الكتاب وأتمنى من الله عز وجل إن يفيدنا ويصلح من أخطائنا

تقبل الله منا صلاتنا وصالح أعمالنا ووفقنا جميعا لما يحب ويرضى .

وربنا يجعله في ميزان حسنات اللي جمعه وأخرجه للناس




منقول للفائدة

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة

للمشاركة انت بحاجه الى تسجيل الدخول او التسجيل

يجب ان تعرف نفسك بتسجيل الدخول او بالاشتراك معنا للمشاركة

التسجيل

انضم الينا لن يستغرق منك الا ثوانى معدودة!


أنشئ حساب جديد

تسجيل الدخول

ليس لديك عضويه ؟ بضع ثوانى فقط لتسجيل حساب


تسجيل الدخول

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى